الإستعداد للإمتحان
إن القلق قبل اى إمتحان شىء طبيعى لأن
مدى إجادتك للإجابه هو ما يحدد نجاحك و الإنتقال للسنه التاليه أو تخلفك عن زملائك
و إعاده السنه. كما أن أثناء الإستذكار و عمليه تحصيل الماده العلميه, الأهم هو أن
تستعد ذهنيا .
الإستعداد ذهنيا :ــ
النقاط التاليه من الإقتراحات البسيطه
التى تضمن لك الإستعداد الذهنى للإمتحان:ــ
§
تجنب التكاسل :
بمجرد أن عرفت موعد الإمتحان عليك
بوضع جدول للمذاكره على أساس يومى. إن التكاسل عاده يؤدى إلى عدم الإجاده لإنك لا
تمنح عقلك الوقت الكافى لإستيعاب المعلومات التى عليك تحصيلها. إن التكاسل يزيد من
قلقك كلما ضاع منك الوقت.
§
إجعل إتجاهك إيجابيا :
إذا أستعددت جيدا للإمتحان بمراجعه المعلومات المطلوب حفظها , و
إستعددت ذهنيا عليك أن تثق فى النجاح بإذن الله. إن إيمانك بهذه الفكره أثناء الإستعداد للإمتحانستساعدك على التغلب على القلق وتقوى ثقتك بنفسك , و تجد السكينه
تتسرب إلى قلبك لشعورك إنك تفعل ما هو مطلوب منك. الشعور السلبى لن يفيدك, سيهز
ثقتك بنفسك و يضعف من تركيزك و درجه إستيعابك للمعلومات. لا تسمح بهذا الشعور
السلبى بالتسلل إلى عقلك.
§
لا تقارن نفسك بالآخرين :
على مدى حياتك يجب أن تثق فى ما لديك
من مزايا و صفات فى شخصيتك و لا تقارنها بالآخرين. الوقت الذى تضيعه فى المقارنه
الأفضل أن تقضيه فى تحديد مناطق القوه و الضعف فى شخصيتك و تعمل على معالجه و
تقويه نقاط الضعف و تطوير وتنميه مناطق القوه.أنت الوحيد الذى يحدد نجاحك أو فشلك
فلا تقارن نفسك بالآخرين و تفقد ثقتك بنفسك و تتجمد مكانك مع الفاشلين.
§
تصور النجاح :
هل يمكنك تخيل نفسك تصول و تجول بين
الأسئله واثقا من درجه إستيعابك لما هو مطلوب و قدرتك على الإجابه على الأسئله
بدقه ؟. هل تتخيل نفسك عند ظهور النتيجه تقف بين أوائل الناجحين؟ تخيل نفسك ناجحا
متميزا حتى تزرع الثقه فى نفسك و تفتح شهيتك على الإستذكار.
§
إبعد عن الأشخاص السلبين :
اللا مبالاه و الشعور بالخوف معدى. إبتعد عن هؤلاء الأشخاص حتى لا
ينقلوا إليك صفاتهم السيئه فتفشل مثلهم. إن قضاء الوقت مستمعا لمن يعبر عن عدم
إهتمامه بالنجاح أو الفشل أو يتكلم عن الخوف الذى فى داخله طول الوقت, دون أن تشعر
ستتأثر به ومع مرور الوقت ستصبح مثله.
القلق الصحى شىء إيجابى يشجعك على
زياده الإستذكار لتضمن التفوق. و لتحافظ على هذا الشعور الإيجابى إختلط بالأيجابين
فقط و إعمل بجديه و نظام.
من الطبيعى أن يشعر الطالب بالضغط عند
مواجهه الإمتحان. لكن الغير طبيعى أن تضطرب بشده لقرب الإمتحان. هذا الشعور ينتج
لشعورك إنك لم تقم بما هو مطلوب منك لتنجح فى الإمتحان. لتمنع حدوث ذلك على الطالب
أن يتبع طريق منظم طبقا لجدول زمنى محدد لكل ماده و يكون أمينا فى الإلتزام بها
حتى تبعث فيه الثقه و القدره على مواجهه أى إمتحان.
الخطوات التى يجب إتباعها لتنجح :ــ
§
الإستعداد مسبقا بفتره
معقوله :
عاده يعلن عن الإمتحان بمده كافيه. و ذلك حتى يكون لديك الوقت الكافى
للإستعداد. لا تنتظر لآخر وقت لتبدأ الإستذكار , لن يتبقى لك وقت للمراجعه وتثبيت
المعلومات التى ذاكرتها. هذا التأخير لن يساعدك على تغطيه كل المواد مما يشعرك
بالإرتباك ولن تتمكن من تحصيل أى شىء.
§
ضع جدول للإستذكار:
ضع
جدول بسيط يقسم الوقت على المواد و تحديد الساعات الكافيه لكل ماده.يجب الإلتزام
بهذا الجدول مهما حدث. الكل يعرف إنه وقت إمتحانات لا تحرج و تضيع الوقت المخصص
لماده ما فى مجامله أى ضيف مهما كانت أهميته. سلم و عٌد لمكانك.
§
راقب كيف تستذكر :
هناك
عده تقنيات من أهمها الحفظ و التى يعتمد عليها معظم أبنائى الطلاب. الكثير منهم
يعتبرها الأسلوب المضمون للنجاح. النصيحه هنا لا تغفل الكتابه و تحديد النقاط
المهمه و التلخيص, و هى من الوسائل التى تساعدك على الإجاده فى الحفظ مع زياده
الفهم. أكتب بلغتك و خط يدك حتى تتأكد إنك حفظت و فهمت. راجع ما كتبت كل فتره حتى
لا تنسى و كرر ذلك على فترات حتى لا تنسى شىء. تذكر إن التكرار يعلم الشطار فقط.
§
الإستذكار يوميا :
يجب
أن تثبت مواعيد الإستذكار يوميا طبقا للجدول الذى وضعته لنفسك. عند البدايه لتكن
ساعتين ثم أربع ثم إرفع عدد الساعات طبقا لقدرتك. إذا بدأت الإستذكار بمجرد
الإعلان عن الإمتحان و إلتزمت بالجدول الذى وضعته لن تقضى يومك كله فى الإستذكار.
أفضل ما تفعله هو الإستذكار أول بأول من أول يوم فى الدراسه حتى تكون دائما مستعدا
و لا تضغط على نفسك عند قرب الإمتحان.
§
التغذيه المناسبه و الراحه :
التغذيه
المناسبه تٌنشط الذكاء وترفع قدرتك على التركيز. إشرب الكثير من العصائر و
المشروبات المفيده. أبتعد عن أو قلل من المشروبات التى تحتوى على الكافيين مثل
القهوه و الشاى و ما غيرها من المنبهات أو المنشطات التى قد يقدمها لك رفقاء
السوء, حتى لا تدمنها و تنبهك أكثر من اللازم فتؤثر على جهازك العصبى مع الوقت و
تمنعك عن النوم مما يؤثر على تركيزك و درجه إستيعابك.
§
ليله الإمتحان :
فى
الليله السابقه للإمتحان نم مبكرا. و فى الصباح إستيقظ مبكرا , خذ حمام دافىء حتى
لو فى الصيف, صلى , تناول إفطارك ,ثم خذ ما تحتاجه معك و توكل على الله و إذهب
للإمتحان.
الإستعداد للإمتحان
إن القلق قبل اى إمتحان شىء طبيعى لأن
مدى إجادتك للإجابه هو ما يحدد نجاحك و الإنتقال للسنه التاليه أو تخلفك عن زملائك
و إعاده السنه. كما أن أثناء الإستذكار و عمليه تحصيل الماده العلميه, الأهم هو أن
تستعد ذهنيا .
الإستعداد ذهنيا :ــ
النقاط التاليه من الإقتراحات البسيطه
التى تضمن لك الإستعداد الذهنى للإمتحان:ــ
§
تجنب التكاسل :
بمجرد أن عرفت موعد الإمتحان عليك
بوضع جدول للمذاكره على أساس يومى. إن التكاسل عاده يؤدى إلى عدم الإجاده لإنك لا
تمنح عقلك الوقت الكافى لإستيعاب المعلومات التى عليك تحصيلها. إن التكاسل يزيد من
قلقك كلما ضاع منك الوقت.
§
إجعل إتجاهك إيجابيا :
إذا أستعددت جيدا للإمتحان بمراجعه المعلومات المطلوب حفظها , و
إستعددت ذهنيا عليك أن تثق فى النجاح بإذن الله. إن إيمانك بهذه الفكره أثناء الإستعداد للإمتحانستساعدك على التغلب على القلق وتقوى ثقتك بنفسك , و تجد السكينه
تتسرب إلى قلبك لشعورك إنك تفعل ما هو مطلوب منك. الشعور السلبى لن يفيدك, سيهز
ثقتك بنفسك و يضعف من تركيزك و درجه إستيعابك للمعلومات. لا تسمح بهذا الشعور
السلبى بالتسلل إلى عقلك.
§
لا تقارن نفسك بالآخرين :
على مدى حياتك يجب أن تثق فى ما لديك
من مزايا و صفات فى شخصيتك و لا تقارنها بالآخرين. الوقت الذى تضيعه فى المقارنه
الأفضل أن تقضيه فى تحديد مناطق القوه و الضعف فى شخصيتك و تعمل على معالجه و
تقويه نقاط الضعف و تطوير وتنميه مناطق القوه.أنت الوحيد الذى يحدد نجاحك أو فشلك
فلا تقارن نفسك بالآخرين و تفقد ثقتك بنفسك و تتجمد مكانك مع الفاشلين.
§
تصور النجاح :
هل يمكنك تخيل نفسك تصول و تجول بين
الأسئله واثقا من درجه إستيعابك لما هو مطلوب و قدرتك على الإجابه على الأسئله
بدقه ؟. هل تتخيل نفسك عند ظهور النتيجه تقف بين أوائل الناجحين؟ تخيل نفسك ناجحا
متميزا حتى تزرع الثقه فى نفسك و تفتح شهيتك على الإستذكار.
§
إبعد عن الأشخاص السلبين :
اللا مبالاه و الشعور بالخوف معدى. إبتعد عن هؤلاء الأشخاص حتى لا
ينقلوا إليك صفاتهم السيئه فتفشل مثلهم. إن قضاء الوقت مستمعا لمن يعبر عن عدم
إهتمامه بالنجاح أو الفشل أو يتكلم عن الخوف الذى فى داخله طول الوقت, دون أن تشعر
ستتأثر به ومع مرور الوقت ستصبح مثله.
القلق الصحى شىء إيجابى يشجعك على
زياده الإستذكار لتضمن التفوق. و لتحافظ على هذا الشعور الإيجابى إختلط بالأيجابين
فقط و إعمل بجديه و نظام.
من الطبيعى أن يشعر الطالب بالضغط عند
مواجهه الإمتحان. لكن الغير طبيعى أن تضطرب بشده لقرب الإمتحان. هذا الشعور ينتج
لشعورك إنك لم تقم بما هو مطلوب منك لتنجح فى الإمتحان. لتمنع حدوث ذلك على الطالب
أن يتبع طريق منظم طبقا لجدول زمنى محدد لكل ماده و يكون أمينا فى الإلتزام بها
حتى تبعث فيه الثقه و القدره على مواجهه أى إمتحان.
الخطوات التى يجب إتباعها لتنجح :ــ
§
الإستعداد مسبقا بفتره
معقوله :
عاده يعلن عن الإمتحان بمده كافيه. و ذلك حتى يكون لديك الوقت الكافى
للإستعداد. لا تنتظر لآخر وقت لتبدأ الإستذكار , لن يتبقى لك وقت للمراجعه وتثبيت
المعلومات التى ذاكرتها. هذا التأخير لن يساعدك على تغطيه كل المواد مما يشعرك
بالإرتباك ولن تتمكن من تحصيل أى شىء.
§
ضع جدول للإستذكار:
ضع
جدول بسيط يقسم الوقت على المواد و تحديد الساعات الكافيه لكل ماده.يجب الإلتزام
بهذا الجدول مهما حدث. الكل يعرف إنه وقت إمتحانات لا تحرج و تضيع الوقت المخصص
لماده ما فى مجامله أى ضيف مهما كانت أهميته. سلم و عٌد لمكانك.
§
راقب كيف تستذكر :
هناك
عده تقنيات من أهمها الحفظ و التى يعتمد عليها معظم أبنائى الطلاب. الكثير منهم
يعتبرها الأسلوب المضمون للنجاح. النصيحه هنا لا تغفل الكتابه و تحديد النقاط
المهمه و التلخيص, و هى من الوسائل التى تساعدك على الإجاده فى الحفظ مع زياده
الفهم. أكتب بلغتك و خط يدك حتى تتأكد إنك حفظت و فهمت. راجع ما كتبت كل فتره حتى
لا تنسى و كرر ذلك على فترات حتى لا تنسى شىء. تذكر إن التكرار يعلم الشطار فقط.
§
الإستذكار يوميا :
يجب
أن تثبت مواعيد الإستذكار يوميا طبقا للجدول الذى وضعته لنفسك. عند البدايه لتكن
ساعتين ثم أربع ثم إرفع عدد الساعات طبقا لقدرتك. إذا بدأت الإستذكار بمجرد
الإعلان عن الإمتحان و إلتزمت بالجدول الذى وضعته لن تقضى يومك كله فى الإستذكار.
أفضل ما تفعله هو الإستذكار أول بأول من أول يوم فى الدراسه حتى تكون دائما مستعدا
و لا تضغط على نفسك عند قرب الإمتحان.
§
التغذيه المناسبه و الراحه :
التغذيه
المناسبه تٌنشط الذكاء وترفع قدرتك على التركيز. إشرب الكثير من العصائر و
المشروبات المفيده. أبتعد عن أو قلل من المشروبات التى تحتوى على الكافيين مثل
القهوه و الشاى و ما غيرها من المنبهات أو المنشطات التى قد يقدمها لك رفقاء
السوء, حتى لا تدمنها و تنبهك أكثر من اللازم فتؤثر على جهازك العصبى مع الوقت و
تمنعك عن النوم مما يؤثر على تركيزك و درجه إستيعابك.
§
ليله الإمتحان :
فى
الليله السابقه للإمتحان نم مبكرا. و فى الصباح إستيقظ مبكرا , خذ حمام دافىء حتى
لو فى الصيف, صلى , تناول إفطارك ,ثم خذ ما تحتاجه معك و توكل على الله و إذهب
للإمتحان.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire